Rank
N/A, it has 0 monthly views
قصة: عاشت لويز سعيدة مع و دتها بغض نظر عن غياب و دها. لكن في يوم من أيام تنتهي حياتها سعيدة بوفاة و دتها بينما هي بعمر ثامنة . لكن ما دمر حياتها حقًا كان “بنيامين “وا عم مهوس بو دتها اصبح هو وصي عليها. عشت بقية حياتي وكأنني و دتي و لست انا . و عندما بلغت لويز سادسة عشر وا قرر عم زواج منها ليحقق ما لم يستطع تحقيقه مع و دتها وا كان حل وحيد امام لويز للهروب من براثن هذا رجل مجنون هو انتحاروا لتحصل على حريتها. لكن بعد ان فتحت عينيها وجدت نفسها قد عادت للعام ذي ماتت به و دتها. فرحة للقاء و دتها مرة أخرى حتى و لو لوقت قصير. لكن بهذه حياة عرفت سرًا بشأن ان يغير حياتها . “و دي على قيد حياة؟!” وا لذا قررت هربوا هربت من بنيامين وب كاد وصلت إلى منزل و دها وا “لكنني لم أكن وحيدة معه”