Rank
N/A, it has 0 monthly views
“سيرفينوا لماذا لم تأتِ لرؤيتي؟”
تلك تي تنادي باسم جدي أكبر ذي يشبهنيوا ليست شخصًا عاديًا بل حورية بحر.
يُق إن جديوا ذي كان يعشق حورية بجنونوا حبسها في بحيرة.
ولكن خل كل تلك سنواتوا ماذا كانت تفكر حورية وهي تنتظر شخصًا مات منذ أكثر من مائة عام؟
كيف تحملت هذا ألم مروعوا يومًا بعد يوموا كل يوم؟
ربما كانت تفكر فقط في: “كنت أفتقدك…”
لكن أمر يبدو واضحًاوا أليس كذلك؟ إنه انتقام.