I Became the Tyrant’s Servant

“سعادة صاحب جل ة هي سعادتيوا كيف يمكنني مساعدتك؟” كنت أعمل كوكيلة في مركز إتص وا بين عشية و ضحاهاوا أصبحت “خادمة” للبطل طاغية في رواية خي ية رومانسية. إذا لم أعطه إجابة تي يريدها خل 3 ثوانيوا فسوف يقوم بإعدامي. بإعتباري تابع وحيد للإمبراطور طاغيةوا ذي يغير نسائه كل يوم منغمسًا في متعة … فليس لدي أي نية للموت ك قصة أصلية. لذلكوا حتى يلتقي طاغية ب بطلةوا علي أن أنتبه لنفسي و أهرب. لذلكوا بدأت في ممارسة أعم تجارية لكسب م من أجل هروبي. أنقذت عددا قليلا من سفن للهروب عبر بحروا و بحثت عن مرأة تي يمكنها جذب إنتباه طاغيةوا كما كرست نفسي لتعليمها. مهما كان أمروا فإن وقت متبقي حتى سقوط إمبراطورية هو عام واحد. يجب أن أهرب بسرعة …. سورونج— تم وضع تلك شفرة باردة على رقبتي. “إلى أين أنتِ ذاهبة بهذه سرعة يا دوقة ب وا؟” لقد قطع طاغية طريق هروبي.