Rank
N/A, it has 3 monthly views
عندما كنت أبلغ عاشرة من عمري وفي حياتي ثانيةوا وجدت دوق شاب ذي كان يجب على بطلة إنقاذهوا في رواية حافلة ب أشرار و شخصيات جانبيةوا يجب عليك تقديم مساعدة سواء للبطلوا بطلةوا أو شرير.
هل أحاول إغواء دوق لأتفادى موت؟ ولكن ب قصة أصلية أخبرت بطلة دوق أنها تحبه كما هووا وبعد سماعه هذا جاءني في وسط ليل مغطى ب دماء قائلًا أنني أحبه كما هو عليهوا أنا أحبك أيضًاوا لن تتركينني أبدًاوا صحيح؟
بدلًا من إنقاذ هذا دوق مجنونوا أنا أنوي كسر لعنة و هرب بعيدًا
“لا يهم لأي مكان ستهربين إليه في هذه ا إمبراطورية لعينةوا سأتمكن من عثور عليك بلمح بصر” ق ها بوجه يائس غير واثق لم يرعبني حتى