Rank
N/A, it has 0 monthly views
متُّ بسبب إفراط في عملوا حيث عشت كعبدة في شركة صغيرة. وعندما فتحت عيني مجددًاوا وجدت نفسي متجسدة كإحدى شخصيات ثانوية في رواية مظلمة عن احتجاز. لكن بطريقة ماوا انتهى بي أمر مختطفة بدلًا من بطلة رئيسية! رغم ذلكوا هناك شيء غريب. كنت أعتقد أنني سأُقتل بعد اختطافيوا لكن بدلًا من ذلكوا كل ما يفعلونه هو إبقائي محبوسة؟ إنهم يحتجزون… شخصًا يحب بقاء في منزل مثلي؟ لا يسمحون لي ب خروج أبدًاوا لكن كل ما أحتاجه متوفروا ولا أحد يشتكي حتى لو قضيت يوم كله متكاسلة. وفوق كل هذا… “إذا أعجبك حلوى ذلك طاهيوا سأوظفه ليعمل من أجلك.” هل خاطفون عادةً يعاملون ضحاياهم بهذه طريقة؟ … أليس هذا رائعًا؟ — “أميرة…” “نعم؟” “ألا تراودك أي أفكار عن خروج؟” ب طبع لا. أنا أخطط لعدم مغادرة هذا مكان لبقية حياتي.