Summary
في هذه حياة ولدت بملعقة ذهبية في فمي. اعتقدت أن مستقبلي سيكون مشرقًا. في واقع أمر وا لم أكن أدرك أن مكان ذي تجسدت فيه كان رواية R-19 مأساوية تي كتبها صديقي. ومن بين كل أشياء وا أصبحت أخت توأم كبرى ليساندرو وا رجل مهووس مجنون ذي قتل بوحشية سجين مريض فراي في نهاية رواية. إذا لم أتذكر هذا وا لكنت قفزت للتو إلى غروب شمس وا غير مدرك تمامًا … *** “نونا”. مع حقيبة في يدي وا جفلت ونظرت خلفي. جاء فراي جميل غامض نحوي بابتسامة مشرقة على شفتيه. في وقت قصير وا وقف فوقي بجسده طويل نحيل. “إلى أين تذهب؟” “اممم.” “أين؟” لا تسأل. أردت أن أقول هذا بحزم وا لكنني ارتديت ابتسامة فقط بدلاً من ذلك. حاول فراي وا ذي ظل يحدق بي وا إمساك بحقيبتي. فوجئت وا تمسكت بها بإحكام. في مقابل وا سمعت ضحكة منعشة وواضحة. “اسمح لي أن أحملها لك.” “لا أنا بخير.” “لماذا؟ أوه وا فهمت. أنت تحاول هروب. هل أنا في طريقك؟ ” جفلت يد تي تحمل حقيبة. عندما نظر إلي بابتسامة مخيفة وا بدا خطيرًا للغاية كلما نظر إليه أكثر. كان هناك جليد يتلألأ خلف قزحية عين ذهبية. “كنت تعتقد أنني لن أعرف.” لف يده كبيرة حول يدي وأمسكت بمقبض حقيبة بإحكام. “فقط لتفادي هذا لقيط وا أنت تحاول هروب.” لم تتطابق كلماته قاسية مع تعبيره منعزل. “سوف يسبب متاعب وا يوني. إذا اختفت عن عيني “. أصبح سجين لطيف و ضعيف و مريض فجأة مهووسًا بنفسه.