Rank
N/A, it has 1 monthly view
أفقتَ في قصر عتيقٍ ب ٍ. تُقابلك امرأة بعينين كأنهما من يشموا مبلغة إياك أنك سيد هذا بيت وهي خادمتك. لكنوا أنت لا تملك أي ذكرياتوا أي إدراكٍ لذاتكوا ولستَ حتى موقنًا من أنك على قيد حياة. تعرض عليك خادمة أن تنضم إليها في رحلة عبر غرف قصر تي هجرتها حياةوا رغبة في أن ترى عديد مآسي تي حلت على من قطنوا فيه يومًاوا ملمّحة أنك قد تجد أثرًا لذاتك ضمنها.