Summary
توفيت من إرهاق أثناء عمل كمدرسة في أكاديمية امتحان قبول. عندما استيقظتوا كنت قد تجسدت من جديد كابنة كونت ثري. حاولت في هذه حياة أن أعيش مرتاحة دون أن أعمل! لقد علمت أخي توأم جيدًا. ولكن استفسارات حول استشارات قبول تتدفق.
“معلمتيوا ما هو نوعك مث ي؟”
“نعم……. أنا أحب شخص وسيم و غني و ودود.”
“هذا جيد. عمي مثله تمامًا.”
طلاب ذين يسألون عن أشياء كلما أتيحت لهم فرصة مثيرون للشك حقاوا ولكن أمر أكثر غرابة هو أولياء أمورهم.
“لديك قليل جدا من وعي بمدى جم ك. ولهذا سبب أشعر ب قلق دائمًا.”
صديق طفولتيوا ذي لم يتجاوز خط غموضوا تغير فجأة موقفه 180 درجةوا
“اجتماع اولياء امور كان عذرا. لقد أتيت لأنني أردت رؤيتكوا لذا اجلسي فحسب.”
احمر دوق ذي بدا وكأنه تمث جليدي خجلاًوا وق : “ سيدة شابة ممتعة. ما زلت أشعر ب جشعوا لكنني لا أعرف ما إذا كانت هذه علامة جيدة حقا.”
و أسوأ من ذلكوا أنني تورطت مع ولي عهد إمبراطوريوا ذي لم يُرَ وجهه أبدًا.